وماذا بعد ؟؟ دماء وكرامة المصريين تهدر علي الطرق
الأحد 18/أبريل/2021 - 05:50 م
محمود عبد الحليم
طباعة
وماذا بعد ؟؟
دماء وكرامة المصريين تهدر علي الطرق
ما يحدث علي خطوط القطار وعلي الطرق هو نوع جديد من الإرهاب علي البسطاء من المصريين
حادث قطار وجده اليوم هو دليل على دماء وكرامة المصريين ، وحدث القطار منيا القمح وحاسب أحد واليوم. وزارة السياحة والأدبية تستدعي الاستقالة أو الإقالة لأن دماء المصريين والبسطاء هم من يدفون الثمن ..
مما يحدث بالفقرات من التعليم الحضاري ..
مناظر البسطاء من المصريين ، معك في السلسلة السابقة .. كيف نري سيدة مصرية تحملتها وتحاول الفرار من حملها وتحملها في كيس يحمل أكياسًا تحمل أكياسًا صغيرة من الخضار أو بعض الفاكهة. بالنسبة لها كبير ومهم من يعوض هولاء البسطاء من المصريين ومن الطلاب تعرضوا لإرهاب حقيقي اليوم لأنهم يستقلون القطار وهم امنون والكل ينتظر الوصل إلي منزله محمل بحقائبه وافكاره وفجأة تحدث الكارثة ويفيق علي كابوس حادث سوهاج وغيره من حوادث ..من يعوضة ومن ينقذهم من هذا الإهمال والذي يعد إرهابًا دخول السيد الرئيس لكي يحسم ملف الحديدة ويتم نسفها أو إعادة هيكلتها وعمل جديد وحديثة احتراما لدماء وكرامة المصريين هل سيتم محاسبة كامل ابن المؤسسة العسكرية أم سيمر هذا الحادث مثل الحوادث السابقة لا يوجد في مصر شخص كبير الحساب يا سيادة الرئيس فما حدث اليوم في طوخ وقبلة في سوهاج مرورا بمنيا القمح ويضاف إليها حوادث الطرق آخرها حادث أسيوط الذي حصد أرواح العشرات ومئات الاصابات علي الطرق الخشنة الأكبر ..
موقع السياحة ، موقع ، موقع ، موقع ، موقع ، خريطة ، خريطة ، ووقع ، ووقع ، ووقع ، ووقع ، وخطيب ، وخطيب ، وخطيب ولحظات الرعب التي يعيشها كل مواطن في هذه الرحلة قد معه الحياة معه أليس هذا إرهاب
واخيرا أقوال وماذا بعد ؟؟
وماذا بعد كل هذه الحوادث والإهمال والأخطاء التي تعتبر إرهاب للأمنين في طريقهم
أولا لابد من محاسبة المسؤلين عن الحادث.
مراجعة كافة خطوط الراية من حيث السلامة و الصف ...
ثالثا لابد من إعادة هيكلة البحث عن طريق السفر والبداء كما سبق التطوير الجزئي القاهرة الإسكندرية مثلا أو القاهرة المنصورة ويتم التطوير الشامل والحديث والميكنة لكامل المنظومة الموضوع وعاجل ولا يحتمل التأخير
ولابد من وضع كافة إمكانيات الإمكانيات المصرية تحت تصرف المسؤلين عن تأدية الحضور والطرق احتراما لدماء وكرامة المصريين
وزارة السياحة الفاشلة أن تحمل اسمها ، حفظها في وزارة المالية والمحافظة عليها.
للأسف الشديد اصبحت دماء وأرواح المصريين مجرد محطات ..
محطة مصر .. محطة سوهاج .. محطة طوخ
أرحلوا سامحكم الله
