القوات المسلحة تحتفي بـ«عمالقة البحار».. مهارات وجاهزية واستعداد قتالي ونقلة نوعية بالمنظومة التسليحية
الأحد 20/أكتوبر/2024 - 07:33 م

القوات البحرية المصرية
أيمن على
طباعة
نشرت وزارة الدفاع والإنتاج الحربي، عبر قناتها الرسمية، فيلمًا تسجيليًا من إنتاج إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، بعنوان "عمالقة البحار"، تزامنًا مع احتفالات القوات البحرية بعيدها السابع والخمسين.
يبرز الفيلم الدور البطولي لرجال القوات البحرية، مشيرًا إلى شجاعتهم واستعدادهم الدائم لتقديم أرواحهم في سبيل الوطن.
وأكد على امتلاك القوات لمهارات قتالية عالية، مع تجهيزات حديثة تعكس التطور المستمر في المنظومة التسليحية والقدرات القتالية، التي تؤهلهم لمواجهة التحديات الأمنية وحماية ثروات مصر في مياهها الإقليمية.
واستعرض الفيلم تاريخ نشأة القوات البحرية المصرية الذي يعود إلى عام 1809 خلال حكم محمد علي باشا، مسلطًا الضوء على دورها البارز في تعزيز القوة البحرية المصرية على مر العصور، بما يتناسب مع مكانة مصر الإقليمية.
كما تناول الفيلم بطولات رجال القوات البحرية، ومنها إغراق المدمرة الإسرائيلية “إيلات” في 21 أكتوبر 1967، الذي أصبح عيدًا رسميًا للقوات البحرية المصرية. وركّز أيضًا على الدور المحوري الذي قامت به القوات البحرية خلال حرب أكتوبر المجيدة.
وسلط الفيلم الوثائقي الضوء على التطور الكبير الذي شهدته القوات البحرية مؤخرًا، من خلال انضمام العديد من الوحدات والمعدات البحرية الحديثة، مما يعزز من قدرتها على حماية المصالح الوطنية.
وأشار الفيلم إلى الإنجازات المحلية في مجال التصنيع البحري، حيث تم تصنيع العديد من الوحدات البحرية بأيدٍ مصرية.
كما أكد على حرص العديد من الدول الصديقة والشقيقة على إجراء تدريبات مشتركة مع القوات البحرية المصرية، لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون القتالي بين الجانبين.
يبرز الفيلم الدور البطولي لرجال القوات البحرية، مشيرًا إلى شجاعتهم واستعدادهم الدائم لتقديم أرواحهم في سبيل الوطن.
وأكد على امتلاك القوات لمهارات قتالية عالية، مع تجهيزات حديثة تعكس التطور المستمر في المنظومة التسليحية والقدرات القتالية، التي تؤهلهم لمواجهة التحديات الأمنية وحماية ثروات مصر في مياهها الإقليمية.
واستعرض الفيلم تاريخ نشأة القوات البحرية المصرية الذي يعود إلى عام 1809 خلال حكم محمد علي باشا، مسلطًا الضوء على دورها البارز في تعزيز القوة البحرية المصرية على مر العصور، بما يتناسب مع مكانة مصر الإقليمية.
كما تناول الفيلم بطولات رجال القوات البحرية، ومنها إغراق المدمرة الإسرائيلية “إيلات” في 21 أكتوبر 1967، الذي أصبح عيدًا رسميًا للقوات البحرية المصرية. وركّز أيضًا على الدور المحوري الذي قامت به القوات البحرية خلال حرب أكتوبر المجيدة.
وسلط الفيلم الوثائقي الضوء على التطور الكبير الذي شهدته القوات البحرية مؤخرًا، من خلال انضمام العديد من الوحدات والمعدات البحرية الحديثة، مما يعزز من قدرتها على حماية المصالح الوطنية.
وأشار الفيلم إلى الإنجازات المحلية في مجال التصنيع البحري، حيث تم تصنيع العديد من الوحدات البحرية بأيدٍ مصرية.
كما أكد على حرص العديد من الدول الصديقة والشقيقة على إجراء تدريبات مشتركة مع القوات البحرية المصرية، لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون القتالي بين الجانبين.