حماس تعلن عثورها على جثمان محتجز إسرائيلي جديد
الجمعة 17/أكتوبر/2025 - 10:02 م

يسرا محمد
طباعة
تستعد المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لتسلم رفات عدد من المحتجزين القتلى من قطاع غزة الليلة، بحسب ما ذكرته القناة الـ12 العبرية.
وفي تطور لاحق اليوم، أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية، بأن حركة حماس أبلغت الوسطاء بعثورها على جثمان أحد المحتجزين القتلى، وقد يُسلَّم في أي لحظة.
ومع تسليم حماس جثة محتجز آخر اليوم، يرتفع عدد الجثامين التي سلمتها الحركة لإسرائيل إلى 11.
وتقول حماس إنها تحتاج وقتًا لإخراج بقية الجثامين التي تقدر إسرائيل أنها 17 جثة، علمًا أن تل أبيب كانت ادعت الأربعاء أن إحدى الجثث المستلمة لا تتطابق مع أي من محتجزيها.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي دخل حيز التنفيذ في 11 أكتوبر الجاري، كان يتوجب على "حماس" إطلاق سراح كل المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والجثامين دفعة واحدة خلال أول 72 ساعة من الاتفاق.
وفي الموعد المحدد في 13 أكتوبر، سلّمت حماس 20 محتجزًا من الأحياء فقط، وبعد يومين سلّمت الحركة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، على ثلاث دفعات، 10 جثامين لإسرائيليين محتجزين في القطاع.
وكانت حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، مثل حركة الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية، أعلنت تعثرها في الوصول إلى 18 جثة.
وبسبب عدم تسليم كل الجثامين، جمدت إسرائيل تنفيذ الاتفاق، خاصة ما يتعلق بفتح معبر رفح الحدودي مع مصر للأفراد والبضائع والمساعدات، إضافة إلى الانسحابات من المناطق ذات التجمعات السكنية.
وفي بيان مساء الخميس، أكدت حماس أنها سلّمت جثامين المحتجزين الذين استطاعت الوصول إليها، إلى جانب "الأسرى الأحياء" الإسرائيليين.
وأوضحت أن "ما تبقى من جثامين تحتاج إلى جهود كبيرة ومعدات خاصة للبحث عنها واستخراجها"، لكنها تعهدت ببذل جهد كبير لإغلاق هذا الملف.
وفي تطور لاحق اليوم، أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية، بأن حركة حماس أبلغت الوسطاء بعثورها على جثمان أحد المحتجزين القتلى، وقد يُسلَّم في أي لحظة.
ومع تسليم حماس جثة محتجز آخر اليوم، يرتفع عدد الجثامين التي سلمتها الحركة لإسرائيل إلى 11.
وتقول حماس إنها تحتاج وقتًا لإخراج بقية الجثامين التي تقدر إسرائيل أنها 17 جثة، علمًا أن تل أبيب كانت ادعت الأربعاء أن إحدى الجثث المستلمة لا تتطابق مع أي من محتجزيها.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي دخل حيز التنفيذ في 11 أكتوبر الجاري، كان يتوجب على "حماس" إطلاق سراح كل المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والجثامين دفعة واحدة خلال أول 72 ساعة من الاتفاق.
وفي الموعد المحدد في 13 أكتوبر، سلّمت حماس 20 محتجزًا من الأحياء فقط، وبعد يومين سلّمت الحركة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، على ثلاث دفعات، 10 جثامين لإسرائيليين محتجزين في القطاع.
وكانت حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، مثل حركة الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية، أعلنت تعثرها في الوصول إلى 18 جثة.
وبسبب عدم تسليم كل الجثامين، جمدت إسرائيل تنفيذ الاتفاق، خاصة ما يتعلق بفتح معبر رفح الحدودي مع مصر للأفراد والبضائع والمساعدات، إضافة إلى الانسحابات من المناطق ذات التجمعات السكنية.
وفي بيان مساء الخميس، أكدت حماس أنها سلّمت جثامين المحتجزين الذين استطاعت الوصول إليها، إلى جانب "الأسرى الأحياء" الإسرائيليين.
وأوضحت أن "ما تبقى من جثامين تحتاج إلى جهود كبيرة ومعدات خاصة للبحث عنها واستخراجها"، لكنها تعهدت ببذل جهد كبير لإغلاق هذا الملف.