الكابتن إسلام منعم مدربًا عامًا لبراعم الإتصالات 2015.. ومصطفى يونس إداريًا للفريق

في إطار الاهتمام المتزايد بتطوير قطاع البراعم والناشئين في نادي المصرية للاتصالات، تم الإعلان عن تشكيل الجهاز الفني والإداري لفريق براعم مواليد 2015، الذي يسعى لوضع أسس قوية لبناء جيل جديد من اللاعبين الموهوبين القادرين على تمثيل النادي مستقبلًا.
يتولى الكابتن إسلام منعم مهمة المدرب العام لفريق براعم المصرية للاتصالات مواليد 2015، حيث يتمتع بخبرة فنية كبيرة في التعامل مع الفئات السنية الصغيرة، إلى جانب قدرته على تطوير المهارات الفردية والجماعية لدى اللاعبين في هذه المرحلة العمرية الدقيقة. ويُعد إسلام منعم إضافة قوية للجهاز الفني بفضل رؤيته الفنية وانضباطه في العمل.
كما تم تعيين الكابتن مصطفى يونس إداريًا للفريق، وهو من الكفاءات الإدارية الشابة التي تتميز بالدقة والتنظيم والقدرة على التنسيق بين اللاعبين وأولياء الأمور، بما يضمن توفير بيئة تدريبية مستقرة تدعم أهداف الجهاز الفني.
ويشرف على قطاع البراعم في نادي المصرية للاتصالات نخبة من الكوادر المتميزة، يأتي في مقدمتهم الأستاذ أحمد الباشا مشرف القطاع، الذي يحرص على توفير كل سبل الدعم الفني والإداري للفِرق المختلفة. ويعمل إلى جانبه الكابتن أحمد رضوان رئيس قطاع البراعم، الذي يمتلك رؤية تطويرية شاملة تسعى لاكتشاف المواهب وصقلها بالشكل الأمثل.
يشغل الأستاذ هشام زاهر منصب المدير المالي والإداري للقطاع، حيث يضمن توافر الموارد اللازمة لتسيير البرامج التدريبية والخطط التطويرية لجميع الفئات السنية. كما تم تعيين الكابتن وائل طلبه نائبًا للمدير الإداري، في إطار تعزيز الهيكل التنظيمي وضمان سير العمل بكفاءة.
يتكون الجهاز الفني لفريق براعم المصرية للاتصالات مواليد 2015 من مجموعة من المدربين أصحاب الكفاءة والخبرة:
-
الكابتن محمد سيد مديرًا فنيًا، وهو من الأسماء المعروفة في تدريب البراعم، ويتميز بأسلوب تدريبي حديث قائم على الإبداع والتكتيك.
-
الكابتن أحمد سيد مدربًا عامًا، ويعمل بتناغم مع الفريق الفني لتقديم وحدات تدريبية متطورة.
-
الكابتن محمد جاد مدربًا لحراس المرمى، ويشرف على إعداد الحراس الصغار وفق أحدث الأساليب التدريبية الخاصة بهذا المركز الحيوي.
يُعد فريق براعم المصرية للاتصالات مواليد 2015 واحدًا من الفرق الواعدة في النادي، ويُتوقع له أن يكون نواة حقيقية لإمداد الفرق الأكبر بعناصر مميزة في المستقبل القريب، في ظل التخطيط الفني والإداري الدقيق الذي يتم تنفيذه حاليًا.